بألم وحزن شديدين ننعى لكم فقدانكم وفقداننا لرفيق دربنا ، ونصيرنا الشهم عبد صحن ( أبو حازم تنكجي ) ، الذي تفاجأ بوفاته اليوم ولده حين قدومه للبيت لزيارة والده.

بهذه الخسارة المؤلمة نشد على ايديكم جميعا معبرين عن مواساتنا لجميع أهله ومحبيه وأصدقائه

راجين للجميع تحمل هذه الفاجعة الغير منتظرة.

وحسب رغبة الأهل سيتم نقل جثمانه الى الوطن ليرقد بين ثنايا تراب أرضه التي لم يبخل فقيدنا أبدا ، من أجلها وأهل العراق، من تمضية فترة طويلة من شبابه لتحريرها من دنس الفاشية البعثية، إذ عرفته جبال كوردستان محاربا صلبا ضد الطغمة الدكتاتورية البائدة.

الذكر الطيب دوما للرفيق النصير عبد صحن

التعازي للجميع

5-10-2016