فضاءات

مقداد حسن.. وداعا

ينعى الاعلام المركزي للحزب الشيوعي العراقي الرفيق الشاب مقداد حسن الذي رحل عنا بشكل مفاجئ، وهو يستجم خارج العراق.
عمل الفقيد في مركز الاتصالات الاعلامية )ماتع( العائد لحزبنا وظل مواظباً بعد انتهاء عمله فيه على تزويد صحافتنا بالاخبار والتقارير الرياضية. برحيل الرفيق مقداد خسرنا شابا متحمساً، وناشطاً مدنياً مخلصاً ومساهماً فاعلا في الفعاليات والنشاطات المختلفة لصيقاً بهموم شعبه وكادحيه وتطلعهم الى حياة آمنة مستقرة، وعراق ديمقراطي مزدهر وسعيد.
للفقيد الذكر الطيب على الدوام، ولأهله ورفاقه واصدقائه وزملائه في جريدة "الحقيقة" الصبر والسلوان.