وسط أجواء ربيعية بصرية من الفرح والسعادة وهمة رفاقية عالية، أقامت محلية البصرة للحزب الشيوعي العراقي في مناسبة الذكرى الثالثة والثمانين لتأسيس الحزب، احتفالا مهيبا عصر يوم الجمعة حضره جمهور كبير بينهم ممثلو الاحزاب السياسية والشخصيات المستقلة ومنظمات المجتمع المدني.

بدأ الحفل الذي اقيم على قاعة ومسرح عتبة بن غزوان وسط البصرة بالوقوف دقيقة صمت على أرواح شهداء الحزب والحركة الوطنية، بعدها ألقيت كلمة محلية البصرة للحزب الشيوعي العراقي من قبل الرفيق توفيق الشاهين التي قال فيها: نحيي احتفالنا هذا في مناسبة الذكرى الثالثة والثمانين لميلاد حزبنا الشيوعي العراقي، فصيلاً مقداما من فصائل الحركة الوطنية، ومنذ لحظة التأسيس انغمر الشيوعيون في كفاح متواصل مفعم بالتضحية ونكران الذات من اجل المصالح الجذرية للشعب والوطن وفي مقدمتها قضايا العمال والفلاحين وسائر شغيلة اليد والفكر وفي سبيل السلم والديمقراطية والعدالة الاجتماعية.

واضاف: تمر علينا هذا العام الذكرى الـ83 ، والعراقيون يعيشون أزمات كثيرة أبرزها أزمة نظام الحكم والحكومة بسبب تكريس مفهوم دولة المكونات و التشبث بنهج المحاصصة الطائفية والاثنية .

وتابع: تعاني محافظة البصرة اليوم من وضع أمني مترد وأوضاع معاشية بائسة وبطالة واسعة وسوء الخدمات سببها الصراع في مجلس المحافظة على المنافع والمغانم والمناصب و العقود والامتيازات يرافقها عدم الاستجابة لمطالب الحركة الاحتجاجية مما ولد استياء الناس وتذمرهم من المتنفذين ، لذا نؤكد على أهمية الاستجابة لمطالب الناس و تخفيف معاناتهم وتجاوز الصراعات وتحقيق العدالة.

بعدها ألقيت كلمة التيار الديمقراطي في البصرة من قبل الاستاذ فيصل شريف، والتي جاء فيها: يسر تنسيقية التيار الديمقراطي في البصرة أن تشاطركم افراحكم في هذه المناسبة العزيزة. فهذه الذكرى تبقى ايقونة فارقة في سفر نضال الشعب من أجل التحرر و قلوب نابضة بحب الوطن ، واننا اذ نستذكر الدور المهم والتاريخي لحزبكم المناضل وموافقة المبدئية والثابتة تجاه الشعب العراقي على طريق نيل الحرية والكرامة والاستقلال الوطني ، فمسيرته السياسية الطويلة حافلة بالتضحيات و الانجازات و النجاحات.

وأضاف يداً بيد على تحقيق المشتركات الوطنية والثوابت النضالية وانقاذ العراق وشعبه والقضاء على الفساد الوجه الاخر لداعش الظلام وتفعيل دور الكفاءات الوطنية والمخلصة لقيادة وبناء العراق والحفاظ على وحدته.

بعد اختتام فقرة الكلمات، جاء دور الشعر.. حيث اعتلى المنصة الشاعر مقداد مسعود ليقرأ قصيدة مطلعها: ما الذي يَحدُثُ الآن؟!

ثم جاء دور الشاعر جبار اللامي حيث قرأ قصيدته التي جاء فيها: يارسول العلنو الرده

وامنت صفوه بمغيبة

يا رسول الزارته

ثمانينه هيبه

وبعدها قرأ الشاعر كريم جخيور وعبد الكريم العامري قصائدهم التي تغنت بحب الحزب والوطن .

وعلى شرف الذكرى كرم الرفيق كاظم الحسيني عضو اللجنة المركزية للحزب الرفيقتين خديجة عبد العزير والرفيقة عواطف حاتم لدورهما النضالي في صفوف الحزب.

من جانبه، قدم رئيس اتحاد الادباء والكتاب في البصرة ثامر سعيد هدية الى محلية البصرة التي استلمها الرفيق كاظم الحسيني عضو اللجنة المركزية وسكرتير محلية البصرة, وقدم ايضا جواد المريوش نقيب المعلمين في البصرة باقة ورد بمناسبة الذكرى وقدم حامد قاسم باقة ورد الى الرفيق سكرتير المحلية على شرف التأسيس .

ثم قدم الفنان نجم مشاري وصلات غنائية اطرب الحضور وكان لخشابة البصرة دور زاد الجمهور حماساً وهي تقدم فنونا شعبية بصرية اطربت الجمهور .

ووصلت إلى الحفل تهان من احزاب ومنظمات منها حزب الفضيلة الاسلامي والمكتب السياسي لمنظمة بدر واتحاد الحقوقيين في البصرة والحركة الاشتراكية العربية و التجمع الثقافي العراقي الحديث وممثل نائب رئيس الجمهورية الدكتور اياد علاوي رسول الحصونة ومدير العلاقات العامة لحزب الوفاق الوطني منذر البيضاني والحزب الليبرالي ( محمد السباهي ) ونقابة ذوي المهن الهندسية ـ مجلس البصرة و مؤسسة النهضة الثقافية في البصرة والدكتور سلمان كاصد رئيس اتحاد الادباء والكتاب العراقيين في البصرة ورابطة مصطفى جمال الدين الادبية .

اقامت منظمة الحزب الشيوعي العراقي في الديوانية، يوم الجمعة، كرنفالا شعريا وفنيا ابتهاجا بالذكرى الثالثة والثمانين لميلاد الحزب، على قاعة الحرية.

وحضر الاحتفال إلى جانب الرفيق حسين النجار عضو اللجنة المركزية للحزب، الدكتور سامي الحسناوي محافظ الديوانية مشاركا اهالي المدينة بهذه المناسبة.. فضلاً عن جمهور واسع من المحتفلين.

ابتدأ الحفل بعزف النشيد الوطني والوقوف دقيقة حداد على ارواح شهداء الحزب والحركة الوطنية وبعد ذلك ساهمت الهيئة النسوية في المنظمة بفعالية ايقاد الشموع وتوزيع قطع الحلوى رافعين الاعلام العراقية واعلام الحزب على منصة الحفل والاغاني تموج بين حركاتهم ( عيدك مبارك رفيقي – عيد ميلاد الشغيلة ).

وقرأت كلمة المنظمة من قبل الرفيق ميعاد القصير وجاء فيها: ان ولادة الحزب لم تكن محض صدفة بل كانت لضرورات موضوعية املتها الساحة المحلية وحاجات الجماهير وتطلعاتهم ولقد اختط الحزب منذ تأسيسه النهج الوطني وتبني مصالح الكادحين من العمال والفلاحين وسائر المثقفين وبالرغم من الظروف العصيبة التي مر بها الحزب الا انه بقي امينا لمبادئه وافكاره المتمثلة ببناء دولة المواطنة والعدالة الاجتماعية.

كما قرأت كلمة كوادر الحزب القدامى القاها الرفيق سعيد محمود : اننا لفخورون بما قدمناه لهذا الشعب وهذا ديدن الشيوعيين جميعا فهم لن يبخلوا بدمائهم ازاء المصالح الوطنية ويبقى الرعيل الاول من الشيوعيين خير معين لاستمرار ونهوض الحزب وترصين سياسته على اساس المبادئ الانسانية.

ثم ساهم الشاعر عبد الحر كزار بقصيدة وطنية اهابت بتاريخ الشيوعيين وعنفوان مجدهم خلال سني نضالهم حيث لم يلوهم الزمن مهما اشتدت الصعاب .

كما وشاركت الشاعرة شكران العابدي بقصيدة احتضنت بها الوطن واستحقاقه في الدفاع عنه حينما تحاول قوى الشر والظلام طمسه ويبقى الوطن اعز راية تجمع العراقيين وواجبا مقدسا في رفع سمعته . ثم كانت الوصلات الغنائية التراثية حاضرة في اداء فرقة انغام التراث والتي ملأت القاعة افراحا وبهجة فكانت ( عد وانه عد وانشوف – ياهو اكثر هموم ) (جوز منهم لاتعاتبهم بعد جوز ) ( يم العيون السود ماجوزن انا ) واغاني اخرى تعاطف الحضور معها وانغمر في انغامها ودبكت ورقصت صغار العوائل على الانغام , ثم ارتقى منصة الحفل الشاعر سالم الشباني بقصيدة وطنية رائعة هزت مشاعر الجمهور , وعرضت مسرحية ( الدولة المدنية ) التي تمثلت بالصراع بين النظام الاستبدادي الدكتاتوري والدولة المدنية التي تضمن حقوق الجميع بمساهمة من الشبيبة وقبل ختام الحفل سلم الرفيق عضو اللجنة المركزية للحزب درع الابداع لخلية نبض آذار لمساهمتها الفاعلة في تأهيل وتزيين مقر المنظمة للاستعداد لاحتفالات الميلاد كما وسلم شهادات تقديرية للزملاء الذين ساهموا في العمل المسرحي , واختتم الحفل بهتافات ( خبز حرية دولة مدنية ) تعزيزا لشعار الحزب ونهجه في التغيير .

أقامت محلية الرصافة الأولى مساء يوم الخميس، حفلا فنيا في مقر الكرادة بمناسبة العيد ٨٣ لميلاد الحزب وبحضور الرفيقة بشرى أبو العيس عضوة اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي.

وابتدأ الحفل، بعزف النشيد الوطني ووقف الحاضرون دقيقة صمت على أرواح شهداء الحزب والوطن، ثم قرأ الرفيق حميد المسعودي سكرتير المحلية كلمة المنظمة بالمناسبة، مشيرا فيه الى بدايات تأسيس الحزب ، كونه ضرورة موضوعية أملتها الحاجة الملحة في ظل ظروف القهر والحرمان واستغلال الإنسان، والدور الكبير الذي لعبه الرفيق الخالد ( فهد ) مؤسس الحزب ورفاقه الأوائل ، في بنائه على أسس احترام حقوق الإنسان والعدالة الاجتماعية ومبادئ الديموقراطية و قيم المواطنة.

وأشار الى حجم التضحيات الجسام التي قدمها الشيوعيون وفي المقدمة منهم الشهداء قادة الحزب ورعيله الأول ، وقد لعب الحزب دوره الكبير في مرحلة ما بعد التغيير محاولا الوقوف بوجه كل أشكال المحاصصات الطائفية والقومية ، وخاض نضالا عنيفا ضد القوى المتنفذة من أجل إعادة العملية السياسية الى سكة المواطنة ، وناضل من أجل منع انزلاقها الى الاحتراب الطائفي وتفكك اللحمة الوطنية ، وهو يخوض ولا يزال النضال اليومي في ساحات الاحتجاج ، من أجل الخلاص وانقاذ البلاد من أزمتها المستعصية .

ثم قامت الرفيقة بشرى أبو العيس بتوزيع ألواح الأبداع على الرفاق المناضلين المتميزين، وسط فرح وابتهاج الحاضرين.

ثم بدأ برنامج الحفل الفني بفعالية لشباب الراب وال B.Boys التي تفاعل معها الجمهور وصفق لها كثيرا، ثم قدم رياضيو الفنون القتالية فعالياتهم التي أمتعت الحضور، كما شارك الشاب رامي رسول بأغنية من أغاني الراب ، وكانت ذات طابع سياسي تعكس معاناة المواطن من نقص الخدمات ، وكانت الفقرة التالية من البرنامج هي الغناء السبعيني حيث تألق المشاركون وسط فرح وتفاعل الجمهور .

واختتم الحفل بتوزيع بطاقات العضوية على بعض مستحقيها من الرفاق، وبتوزيع قطع الكيك والمرطبات بالمناسبة.

احتفل الشيوعيون في كركوك هم واصدقاؤهم ومحبوهم بميلاد الحزب الشيوعي العراقي الـ83، بحضور اعضاء المكتب السياسي للحزب الشيوعي الكردستاني واعضاء اللجنتين المحليتين للحزبين وجمهور غفير وممثلي الاحزاب الكردستانية كافة والعربية والشخصيات السياسية والاجتماعية وممثلي الدوائر الرسمية ومنظمات المجتمع المدني في المحافظة.

واشاد الحاضرون بنضال الحزب ودوره في المرحلة الراهنة وبعثوا برقيات تهنئة بالمناسبة.

وابتدأ الحفل بكلمة محلية كركوك للحزب الشيوعي العراقي ألقاها الرفيق قيس استعرض فيها الرفيق مخرجات المؤتمر الوطني العاشر وكذلك الاحتفال بالذكرى 83 لتأسيس الحزب.

واشاد بنضالات الشيوعيين من عمال وفلاحين وكل كادحي شغيلة اليد والفكر مستعرضا قافلة الشهداء وتضحياتهم ودور الحزب في المرحلة الراهنة

ثم كلمة الرفيق شيخ صديق سكرتير محلية الحزب الشيوعي الكردستاني اشاد بها بنضال الشيوعيين والانصار في جبال كردستان في عهد الدكتاتورية البغيضة وما يبذله الشيوعيون في المرحلة الحالية العصيبة وما تعانيه العملية السياسية.

وتخلل الحفل برنامج فني استمتع به الحضور.

استقبلت منظمة كلدوآشور للحزب الشيوعي الكردستاني في مدينة عنكاوا، المهنئين بذكرى تأسيس الحزب الشيوعي العراقي، من السادة المسؤولين في المدينة وكذلك ممثلي الاحزاب الكردستانية ومنظمات أبناء شعبنا الكلداني السرياني الاشوري / ومنظمات المجتمع المدني المختلفة وجمهور واسع من مؤيدي ومناصري الحزب.

وأعرب الحضور عن تأييدهم وتضامنهم ومساندتهم لنضال الشيوعيين والتضحيات التي قدموها عبر مسيرتهم النضالية في سبيل تحقيق اماني وطموحات الشعب العراقي بجميع مكوناته.

كما اشادت التهاني بدور الشيوعيين في نضالاتهم الوطنية والقومية والطبقية في سبيل ترسيخ الوطن الحر وشعب سعيد وتحقيق العدالة الاجتماعية والتي تم من خلال تحقيق دولة القانون والمؤسسات الدستورية / دولة المواطنة من دون تهميش او الغاء دور الاخر في عملية البناء.

في مناسبة الذكرى الثالثة والثمانين لميلاد الحزب الشيوعي، اقامت منظمة الحزب في قضاء الشامية احتفالها السنوي يوم الاربعاء الماضي، في حدائق مقرها.

وحضر الاحتفال جمع كبير من اهالي المدينة وريفها واعضاء الحزب، بينهم الاستاذ جمال العطية عضو مجلس محافظة الديوانية.

ابتدأ الحفل بعزف النشيد الوطني ثم الوقوف دقيقة واحدة حدادا على ارواح شهداء قواتنا الامنية وحشدنا الشعبي والحزب الشيوعي, ثم القى الرفيق الدكتور فلاح اسماعيل حاجم كلمة منظمة الحزب الشيوعي في الشامية تطرق فيها الى نضال الحزب منذ تأسيسه والتضحيات الكبيرة التي قدّمها على هذا الطريق وقيادته للنضال الجماهيري والحراك الشعبي لمحاربة الفساد وكشف المفسدين.

ثم القى الاستاذ غانم الميالي كلمة التيار الديمقراطي اشاد فيها بنضال الحزب الشيوعي وعمله الدؤوب من اجل اقامة الدولة المدنية الديمقراطية واشار الى ان التيار الديمقراطي يعمل مع الحزب الشيوعي من اجل اقامة تلك الدولة . والقى الشاب امير البديري كلمة الشبيبة والطلبة التي تحدث فيها عن نضال الطلبة في محاربة الحكومات الرجعية والدكتاتورية واشار الى مبادرات الطلبة والشباب في الشامية وخاصة مبادرته في ترميم مكتبة الشامية ووقوف من لا يريد ان يكون للشباب أي دور في الحياة الاجتماعية في وجه هؤلاء الشباب.

والقيت بعض القصائد الشعرية التي تغنّت بحب الحزب الشيوعي العراقي وبنضاله المجيد وهم كل من الشعراء حمزة خطار وعبد المنعم جواد (ابو بيان ) ومحمد العيساوي وعابد كطوف ومالك القريشي .

وتخلل الحفل ترديد الحضور لنشيد (سنمضي سنمضي الى ما نريد وطن حر وشعب سعيد) وترديد الهوسات الحماسية.

غصت قاعة الجواهري في اتحاد الادباء في النجف مساء يوم الجمعة، بالمئات من أصدقاء ورفاق الحزب وبمشاركة ممثلي عدد من الأحزاب والمنظمات المهنية والنقابية ومسؤول الحركات في المحافظة، للاحتفال بالذكرى الثالثة والثمانين لميلاد الحزب الشيوعي العراقي، بالرغم من الظروف الجوية السيئة وقطع الشوارع في المدينة.

استهل الحفل بقراءة النشيد الوطني والوقوف دقيقة صمت حدادا على شهداء الحزب والحركة الوطنية. ثم القى الرفيق كريم بلال سكرتير المحلية كلمة الحزب. بعد ذلك قامت مجموعة من الفتيات بفعالية زفة الشموع وهن يرددن هله بحزبي هله وسنمضي الى ما نريد، وسط الزغاريد ونثر الحلوى على الجماهير.

ثم القى الدكتور شريف مغيض سعد راضي كلمة التيار المدني الديمقراطي. بعدها قدم المخرج مهدي سميسم وصلة مسرحية، تلتها قيام مجموعة من الصغيرات من أساسية المناذرة بقراءة النشيد الوطني. ثم صدح الشاعر كاظم البياتي تغنت بالحزب وتاريخه النضالي.

هذا وقد قدم الأستاذ نجاح سميسم باقة ورد استلمها الرفيق سكرتير المحلية واستذكر بكلمة أسهم فيها، عددا من أغاني الحزب فترة السبعينات من القرن الماضي. وقدم الشخصية الوطنية السيد عباس العلاق لوحة زيتية للشهيد الخالد فهد وهي من رسم يده.

ليأتي دور الغناء والموسيقى إذ قدمت فرقة علي البابلي مجموعة من الأغاني الوطنية والعاطفية الهبت حماس الحاضرين الذين شاركوها برقصات ودبكات امام المسرح.

وفي فقرة الشعر، اعتلى المنصة الشاعر الشعبي نوفل الصافي الذي قرأ قصيدته بعد أن قدم المطرب والملحن حميد بدر من بغداد وأنشد وصلة غنائية وطنية وعاطفية ثم قدم الشعراء مهند الربيعي و أحمد جميل وعامر العيثاوي ليقرؤوا قصائدهم.

وكان مسك ختام الحفلة الفنان جعفر حمزة الذي قدم عددا من الأغاني الوطنية والعاطفية. وكانت مفاجأة الحفل ان غنى الرفيق أحمد الموسوي اغنية (حال الصفصاف تخلوني) مع عزف عود الفنان جعفر .

وتلقى الحفل العديد من برقيات التهنئة من (الأستاذ عماد الزرفي نائب الأمين العام لحركة الوفاء العراقية – الأستاذ ازهر ابوغنيم سكرتير تنسيقية التيار الديمقراطي في النجف – السيد أحمد الطالقاني مسؤول حزب الوفاق الوطني العراقي في النجف – الأستاذ جواد فاهم العبودي عضو القيادة العامة لحركة الدعوة الإسلامية – السيد عبد الزهرة الحكيم مسؤول مكتب النجف للمؤتمر الوطني العراقي – الأستاذ علي حسين عبود نائب نقيب نقابة المهندسين الزراعيين – من فريق كلنا مواطنون – الشيخ علاوي خيون الجنابي شيخ عشيرة الجنابيين – الأستاذ محمد الدخيلي عن عائلة الشهيد حسين محمد الشبيبي (صارم) – الأستاذ أبو شجن عضو تنسيقية التيار الديمقراطي – السيد علي حسين الشمري اتحاد الجمعيات الفلاحية فرع المركز – الرفيق عبد الرزاق الحكيم – ومن اتحاد الادباء والكتاب في النجف ).

هذا وقد تبرع الفنان التشكيلي الشاب حيدر عرب بمجموعة من لوحاته للحزب بهذه المناسبة.