• طور باحثون روبوتاً على شكل ثعبان بالغ الدقة يمكن ان يساعد الجراحين في اجراء العمليات الجراحية من خلال الانزلاق عبر فم المريض الى اسفل الحلق ومنه الى الجسم ويعتبر الروبوت المرن (فليكس) الانسب في عمليات التنظير الجراحية حيث يمكنه الانزلاق الى المناطق التي يصعب على الجراحين الوصول اليها والروبوت مزود بكاميرا عالية الدقة ووحدة تحكم ويسمح هذا التصميم الفريد من نوعه للجراحين بالوصول الى الاماكن الصعبة والحساسة لتوسيع مدى العلاج.

• تم التوصل لابتكار سيقلب المعايير وهو اسمنت يضيء في الظلام من خلال امتصاص الطاقة من نور الشمس نهاراً واطلاق تلك الطاقة الكامنة كضوء ليلاً وقد يلغي هذا الاسمنت الحاجة الى الانوار الخارجية في الشوارع او الداخلية في المنازل ويحافظ الاسمنت على خواصه المشعة لمائة سنة على الاقل ويمكن ان يعمل في الايام الغائمة والاماكن الداخلية لطالما انه يتعرض الى الموجات فوق البنفسجية خلال النهار.

• حطت طائرة (سولار امبالس2) العاملة بالطاقة الشمسية حصراً في ابو ظبي متممة جولة غير مسبوقة حول العالم شكلت تحدياً تكنولوجياً وبشرياً على حد سواء وهبطت الطائرة في مطار البطين قرب العاصمة الامارتية وهو المكان الذي بدأت منه رحلتها في جولة قطعت خلالها اكثر من 42 ألف كيلومتر عبر اربع قارات من دون الاستعانة بقطرة وقود واحدة وحلقت الطائرة بسرعة 80 كيلومتراً في الساعة وهي مزودة بـ 17 ألف خلية ضوئية وتهدف الطائرة الى الترويج للطاقة المتجددة واثبات القدرة على استخدامها مستقبلاً في مجال الطيران.

• ذكر مصدر طبي ان طفلاً يبلغ من العمر ثلاثة اعوام كان يعاني من ارتفاع حرارته جراء عدوى موسمية فسارع ذويه الى نقله الى العرافة (ام سجاد) الموصوفة بكراماتها في مداواة العليل وفك السحر وحل عقدة النساء العقيمات. واضاف المصدر ان العرافة لجأت الى كوي الطفل اربع مرات بقطعة معدنية حول منطقة الحبل السري بعدها بدأت حالة الطفل الصحية بالتدهور اثر علاج العرافة. مشيراً الى ان الطفل فارق الحياة نتيجة جهل الاهل وغياب الرقابة على ما يسمون انفسهم بالعرافين.

• اندلعت اشتباكات مسلحة في مركز ناحية ابي صيداً واستخدمت في الاشتباكات العنيفة الاسلحة الخفيفة والمتوسطة والقاذفات نتيجة النزاعات العشائرية.

• قال مدير تربية القرنة علي تفاك في تصريح صحفي ان الهيئات التدريسية والتعليمية لتربية قضاء القرنة شمالي البصرة نظموا وقفة احتجاجية في تربية القضاء احتجاجاً على استخدام بعض العشائر المدارس والمؤسسات التربوية خندقاً للنزاعات العشائرية الامر الذي أضر بالابنية المدرسية وعرّضها الى التلف جراء حدوث المواجهات بين العشائر. ودعا تفاك ابناء العشائر الذين يتخذون من المدارس خندقاً للقتال الى الذهاب لقتال تنظيم داعش الارهابي واستثمار قدراتهم القتالية لطرد الدواعش بدلاً من الاضرار بالمجتمع.