حضور
تسكن النغمه
الرخيمه الدافيه
الخضرة جذورك
نبض حالم
يمشي مطروب
بخمورك
جارح الماي بوجودك
طاغي
ع الموجه بحضورك
ملامسة
النده لامس أصابيعي
غيابك لامس الروح
نده وغيّاب
والباب نحل
وانحنى
وصار تراب
غيبتنه طويله
وبعد
ما لامس أصابيعي
النده
والروح
ماظل إلها غيّاب !
فكرة
بعيونك شفت
آخر قطار يروح
للبصره
كلت فكره
هم هيّ العيون
اعيون محبوبي
وهم متعة سفر
للغايب ابهجره
غمضت أعيونك
وراحت عليّ
وتاهت الفكره !