- التفاصيل
-
نشر بتاريخ الأحد, 06 تشرين2/نوفمبر 2016 20:47
في لاهاي للفترة من 7-9 اكتوبر 2016
“العراق يستحق الأفضل"
القرارات
- دعم العمليات العسكرية ضد الإرهاب ومساندة الجيش العراقي في تحرير الأراضي التي سيطر عليها الإرهاب، والدعوة الى حصر السلاح بيد الدولة ومؤسساتها الرسمية، مع التأكيد مجددا على جميع قراراتنا الخاصة بالكشف عن المجرمين الذي سهلوا دخول الإرهاب الى العراق ومدنه وتقديمهم للعدالة.
- مواصلة كافة اشكال النضال السلمي المطلبي وبالضد من نظام المحاصصة والفساد. ورفض السياسات التي من شأنها استخدام الدين للمنفعة السياسية وتجهيل المجتمع.
- رفع سقف المطالب المشروعة للحراك الشعبي، وتعزيز مساهمات النخب في تقديم رؤاها في الأصلاح والتغيير في خطوات عملية في الداخل والخارج.
- مواصلة المطالبة في تقديم رؤوس الفساد والفاسدين الى المحاكم على اختلاف مراكزهم القيادية، وجعل المطلب جماهيريا عاما في اللحراك الشعبي.
- الاستمرار بالضغط بكافة الوسائل المتاحة من أجل تخفيف العبء المالي على الطبقات الفقيرة، وتخفيف معاناتهم، وكفالة حقهم بالعيش الرغيد من خلال فرص العمل والسكن اللائق.
- استمرار الضغط من اجل عودة النازحين، بسبب الإرهاب، الى مناطق سكنهم بكرامة وتعويضهم عن الخسائر النفسية والمادية.
- مواصلة المطالبة بالكشف عن مرتكبي ومسهلي عمليات الابادة للأقليات الدينية والعرقية في المناطق التي احتلها الإرهاب.
- الإستمرار بالمطالبة بالكشف عن مرتكبي ومسهلي عمليات الابادة الجماعية العسكرية كما في سبايكر وغيرها من الجرائم، وتقديمهم للعدالة.
- مواصلة النضال من اجل تحقيق المجتمع المدني بما فيه التأكيد على صفة العلمانية كأسلوب حياة للمجتمع الديمقراطي المتحضر. ومواصلة العمل التعبوي لرفع مستوى الوعي الجماهيري في ذلك.
- الاستمرار بالدعم والمساهمة في الحراك الجماهيري الضاغط، والأطر السلمية الداعمة له، والعمل على توسيع دور التيار الديمقراطي فيه. مع دعوة اطراف الحراك الديمقراطية للتفاهم على برنامج عمل مشترك. والتهيئة الى عقد مؤتمرا خاصا بذلك.
- دعم حرية الصحافة والاعلام وحماية الصحفيين في جميع انحاء العراق بما في ذلك اقليم كردستان، مع دعوة المثقفين العراقيين الى المساهمة مع الحركة الديمقراطية في العراق، وخصوصا التيار الديمقراطي. مع فتح قنوات للتعاون معهم، ودعم نتاجاتهم المختلفة.
- إدانة الدول التي تسببت بالتلوث البيئي والمطالبة دوليا بالإعتراف بمسؤوليتها، والزامها بإيجاد حلول واقعية للمشكلة، والمطالبة بالتعويضات على وفق القانون الدولي، خصوصا قوات الإحتلال التي استخدمت الأسلحة المسببة لذلك. والاستمرار بدعم الحركات البيئية في عموم العراق، ورفع مستوى الوعي الجماهيري بمعرفة حجم الأضرار على مختلف الصعد. مع تثمين المساهمين في هذا المجال من الناشطين والباحثين ودعمهم. مع تثبيت هذه الناحية في برامج تنسيقيات الخارج.
- الضغط على الحكومات التي ساهمت بالاحتلال لتحمل مسؤلياتها اخلاقيا تجاه العراق، وعدم التنصل عن التزاماتها اثناء الإحتلال، خصوصا في مجال الإعمار والأمن، والمساعدة في تأسيس نظام مدني ديمقراطي، مع طلب العون الدولي في ضبط المجرمين والمختلسين وهروب الفاسدين، بما في ذلك مهربي آثار العراق المنهوبة واعادتها الى موطنها، مع تفعيل المطالبة بذلك وطنيا.
- تفعيل حملات الضغط على الحكومة العراقية بخصوص حقوق الإنسان والحريات من خلال العلاقة مع المنظمات الدولية.
- رفض كافة اشكال التدخل الإقليمي بالشأن العراقي، وادانة التدخل العسكري التركي على وجه التحديد، مع المساهمة في انهاض الوعي الجماهيري الرافض للتدخلات. واللجوء الى المنظمات الدولية كـ الأمم المتحدة للشكاوى وتحديد الأختراقات الجغرافية، والتدخلات الميدانية.
- رفض اي شكل من اشكال المحاصصة الطائفية والعرقية، واعمال القتل العشوائي من قبل المليشيات، مع العمل على استبعاد الاعتماد على العشائرية في تدخلها في المفاصل الإدارية للدولة والحكومة وخصوصا القانونية منها، وجعلها بديلا عن القانون والأحكام المدنية.
- رفض كافة اشكال الهيمنة الدينية التي تتدخل بالشأن العام كونها بديلا عن القانون والأحكام المدنية.
- مناهضة التطرف الديني وتدخله بالشأن العام، بما في ذلك اقامة المراسيم الدينية التي تتسبب في عطالة المؤسسات والدوائر وقطع المواصلات والطرق، وحصر اقامة الطقوس والشعائر في دور العبادة فقط.
- قرار بالاستعداد للإنتخابات القادمة وتصعيد العمل من اجل رفع الوعي الإنتخابي عموما والخارج خصوصا، بحيث تُفرد له الأهمية في كافة اجتماعات التنسيقيات ومتابعته عن قرب من قبل هيئة المتابعة.
- أعتماد التكنولوجيا الحديثة ووسائل الاتصال الجماهيري في عكس النشاطات وترويج افكار التيار، مع العمل على استخدام تكنولوجيا الاتصالات كـ (السكايب) كوسيلة للإستفادة من وقت الاجتماعات واللقاءات، وتجاوز عقبة والمسافات.
- أقر الإجتماع التشاوري الخامس لتنسيقيات قوى التيار الديمقراطي العراقي في الخارج تعديل مبادرة هيئة المتابعة واعادة صياغتها وفق المناقشات والمقترحات التي جرت في الإجتماع.
- العمل على تقديم مقترح بتعديل قانون الإنتخابات البرلمانية ومجالس المحافظات، واعادة تشكيل المفوضية العليا على اسس مهنية بعيدا عن المحاصصة، على ان تقوم تنسيقيات الخارج ومن خلال هيئة المتابعة بتقديم مسودة المشروع. من جانب آخر يتم الإستعانة بمختصين حقوقيين كفوئين. مع امكانية تبني المشروع من قبل الحراك الجماهيري كوسيلة ميدانية ضاغطة.
- قرار بالقيام بحملة واسعة لدعم مالية التيار الديمقراطي العراقي.
- الاستمرار بتفعيل حملات الاغاثة لتنسيقيات الخارج لدعم النازحين ومتضرري الإرهاب.
- اقر الإجتماع التشاوري تشكيل لجنة تقوم بترجمة البيانات المهمة الى الإنكليزية.
- تلتزم هيئة المتابعة بالإعلام وتنظيمه مع الداخل بالتعاون مع لجنة الاعلام في المكتب التنفيذي، وتعزيزه بخبرات من خارج التيار.
- انشاء صفحة فيس بوك وتويتر مشتركة لتنسيقيات الخارج.
التوصيات
- العمل على رفع مستوى التفاعل بين التيار وبين ابناء الجالية المقيمة في كل بلد وبأساليب متطورة وصياغات تندرج في عمل التنسيقيات كبرامج واضحة من اجل الاستغلال الأقصى لنشر افكار التيار الديمقراطي. ومن جهة اخرى اوصى الاجتماع بعدم الاعتماد على الأحداث وردود الفعل بإقامة النشاطات التضامنية.
- أكد الإجتماع التشاوري على أهمية نقل التجارب الحديثة في مجال السياسة والنشاط الجماهيري والتعبئة في البلدان المتقدمة وحركاتها، والنهل من تجاربها.
- مواصلة النضال من اجل ارساء قاعدة قانونية لتثبيت الصفة الوطنية ورفع جميع الصفات الدينية والقومية من أية وثيقة رسمية عراقية. سيما ان تنسيقيات الخارج قدمت مطلبها هذا على شكل مذكرة للرئاسات الثلاث، وكتلة التحالف المدني منذ اكثر من عام.
- اوصى الاجتماع التشاوري الخامس كتابة مشروع نظام داخلي جديد للتيار الديمقراطي العراقي، يأخذ بنظر الإعتبار التوجهات الجديدة بتوسعته حسب مبادرة تنسيقيات الخارج، مع الأخذ بوجهة نظر جميع تنسيقيات الداخل من اجل اغناء المبادرة.
- دعم النشاط الديمقراطي في إقليم كردستان، سيما الحركات والتجمعات الشبابية الجديدة.
- أوصى الإجتماع التشاوري الخامس بالعمل الحثيث من أجل جذب الشباب للعمل في التيار، تحت باب (تطوير العمل الشبابي ) بحيث تدرس كل تنسيقية امكانياتها بذلك مع تقديم الرؤى والبرامج والافكار الجديدة لجذبهم للعمل مع الإفادة من التجارب الناجحة.
- اوصى الإجتماع التشاوري الخامس على أهمية العمل المشترك لتنسيقيات الخارج مع المنظمات والشخصيات من أبناء البلدان التي تنشط فيها التنسيقيات، خصوصا التي تندرج في سياق الأفكار المشتركة ونظرتها المستقبلية للعالم.
- توصية بالتواصل مع المجتمع الدولي والمؤسسات الدولية واطلاعهم على الأوضاع وما يجري في العراق، وذلك من خلال تفعيل برنامجي واضح لكل تنسيقية على أن تتابع النشاطات من قبل هيئة المتابعة مع الاستفادة من تجارب التنسيقيات الناجحة والبيانات والمذكرات المترجمة الى الإنكليزية.
- امكانية اصدار مجلة/نشرة ورقية-اليكترونية مشتركة لجميع تنسيقيات الداخل والخارج.
- توصية الى المكتب التنفيذي بأعادة اصدار الجريدة المركزية للتيار.
- امكانية اصدار المنشوارت باللغة الكردية